سيبقى قطاع النفط، حتى إشعار آخر، الرافعة الأبرز لاقتصاد الدول المصدّرة للنفط. فهذه السّلعة التي تشكّل حاجة ماسّةللبشرية، كافية لجعل أيّ دولة غنيّة بها صاحبةَ نفوذ...